تحسين المزاج OPTIONS

تحسين المزاج Options

تحسين المزاج Options

Blog Article



غرد اضطرابات المزاج متعددة وقد يصاب بها الكثير، إليكم بعض ال‏فيتامينات لتحسين المزاج:

يفيد استنشاق الروائح الجميلة كاللافندر في الاسترخاء، وتحسين المزاج، وتحفيز إفراز هرمونات السعادة، وتخفيف التوتر والقلق.

نزع مسببات القلق من فكرك. فمن شأن الانشغال بأشياء أخرى عن القلق أن يساعدك على التخلص من دوامة الأفكار السلبية التي تزيد من الاكتئاب والقلق.

فيما يلي بعض من الأطعمة وعادات الأكل التي قد تساعد على تحسين المزاج ورفع المعنويات عند الأشخاص:[٢]

حلى عربي حلى الكاسات بسكويت وكوكيز دونات كريب وبان كيك حلى قهوه ايس كريم كعك

يُعد الشاي الأخضر من المشروبات المشهورة في الآونة الأخيرة، في تحسين عملية الهضم، والحالة المزاجية.

الخضروات ذات الأوراق الداكنة: هذه غنية بمجموعة متنوعة من العناصر الغذائية ، بما في ذلك الألياف لتحقيق التوازن في نسبة السكر في الدم، فيتامينات ب لتعزيز وظائف المخ، الحديد، حيث تشير الدلائل إلى أن نقص الحديد مرتبط بتغيير السلوك العاطفي، القلق، تعطيل الناقلات العصبية، بحيث يساعدنا الحديد وفيتامينات ب أيضًا على إنتاج الطاقة، ذلك ما يقودنا إلى المزيد من الطاقة ثم إلى الشعور بالإيجابية وتعزيز قدرتنا على المشاركة في الأنشطة التي نستمتع بها.

إنّ الشعور بالإيجابيّة والسعادة، ما هو إلّا الغَرَض السامي للعيش برَغَد والشعور بالرضا، ولا يؤثر هذا الشعور على الحالة النفسيّة فحسب، بل تؤثر على الصحّة الجسديّة أيضًا، ومن هذه الفوائد:[٤]

فرك منطقة المعصمين وخلف الأذنين بأوراق المليسة المطحونة.

يُساعد الخروج من المنزل على تحسين المزاج، حيث يمكن أن يساعد ضوء النهار المشع، والهواء المنعش، وصخب تعرّف على المزيد وأنشطة الحياة اليومية، والأصوات، والروائح الطبيعية، وغيرها من الأمور في تحسين المزاج، كما يُمكن ممارسة بعض التمارين المعتدلة؛ كالمشي السريع لمدة عشرين دقيقة.[١]

إن كنت تعاني من القلق المزمن جرب الهدوء والاسترخاء بشرب البابونج، وهو معروف منذ قرون بقدرته على الحد من القلق والتوتر، كما قد يكون له نشاط مضاد للاكتئاب إضافةً إلى نشاطه المزيل للقلق. 

إن أردت حياة سعيدة، فاربطها بهدف، وليس بأشخاص أو أشياء.

وفي حال استمر تأثير أعراض الاكتئاب أو القلق على حياتك اليومية رغم ممارستك للرياضة بشكل منتظم، توجه لزيارة الطبيب أو اختصاصي الصحة العقلية.

كما يمكن لنوع الموسيقى التي تستمع إليها أن يؤثر على حالتك المزاجية أيضاً؛ إذ قد تثير الإيقاعات السريعة المفعمة بالحيوية الحماسة في نفسك.

Report this page